* لم يخطر ببال أكثر النصراويين تشاؤما أن تخبو «الصحوة» النصراوية بهذه السرعة، كان الاستثمار كبيرا، وكبيرا جدا، وكانت معادلة التفوق والانتصارات في مكونات النادي صحيحة، كما حظيت الحالة النصراوية الجديدة بدعم جماهيري لم يسبق له مثيل، وكانت كل المؤشرات تدل على أن فريق النصر الكروي الأول سيهيمن على البطولات السعودية لعدة مواسم.
* لكن ما حدث كان محبطا جدا، ومخيبا لآمال الجماهير النصراوية التي رفعت سقف طموحاتها عاليا، فلم تشف غليلها بطولتان متتاليتان للدوري بعد سنوات اليباس و«التخلي» الطويلة!!.
* وإذا كانت الجماهير النصراوية تتفق على أن رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي هو قائد «الصحوة» ومهندسها الأول، فإن قسما كبيرا من هذه الجماهير تتفق على أن أخطاء فادحة ارتكبها رئيس النادي وطاقمه الإداري في الموسمين الماضيين هي من أطفأت جذوة النصر، وأعطبت سريعا محركات الدفع النصراوية لتفقدها قوتها واندفاعاتها.
* ويحمل النصراويون فيصل بن تركي تسببه في بداية الانتكاسة النصراوية بعدم تجديد عقد المدرب كارينيو، وهو القرار الذي يعتبره قطاع عريض من النصراويين أحد أهم أسباب التراجع النصراوي حيث لم يستطع خلفاؤه أن يسدوا الفراغ الذي تركه غياب كارينيو، كما يلومونه أيضا على الإخفاق المتكرر في اختياراته للمحترفين غير السعوديين وإهداره ملايين الريالات في صفقات سيئة للغاية كانت عبئا ثقيلا على الفريق وعلى خزانة النادي. وهناك الكثير من الكلام يدور حول هذه الصفقات!!
* هذه الأخطاء وغيرها مما لا يتسع المجال لذكرها انتهت بتعثر فريق النصر الكروي هذا الموسم، وتعثر إدارته ماليا وهو الأمر الذي أجبر رئيس النادي للتلويح بالاستقالة وهي الورقة الأخيرة التي يرمي بها كحيلان لعلها تحدث انقلابا في مسار الفريق هذا الموسم يعيد النصر لسكة البطولات..
* فهل يتغير الفريق؟ أم يتغير فيصل بن تركي؟.
* لكن ما حدث كان محبطا جدا، ومخيبا لآمال الجماهير النصراوية التي رفعت سقف طموحاتها عاليا، فلم تشف غليلها بطولتان متتاليتان للدوري بعد سنوات اليباس و«التخلي» الطويلة!!.
* وإذا كانت الجماهير النصراوية تتفق على أن رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي هو قائد «الصحوة» ومهندسها الأول، فإن قسما كبيرا من هذه الجماهير تتفق على أن أخطاء فادحة ارتكبها رئيس النادي وطاقمه الإداري في الموسمين الماضيين هي من أطفأت جذوة النصر، وأعطبت سريعا محركات الدفع النصراوية لتفقدها قوتها واندفاعاتها.
* ويحمل النصراويون فيصل بن تركي تسببه في بداية الانتكاسة النصراوية بعدم تجديد عقد المدرب كارينيو، وهو القرار الذي يعتبره قطاع عريض من النصراويين أحد أهم أسباب التراجع النصراوي حيث لم يستطع خلفاؤه أن يسدوا الفراغ الذي تركه غياب كارينيو، كما يلومونه أيضا على الإخفاق المتكرر في اختياراته للمحترفين غير السعوديين وإهداره ملايين الريالات في صفقات سيئة للغاية كانت عبئا ثقيلا على الفريق وعلى خزانة النادي. وهناك الكثير من الكلام يدور حول هذه الصفقات!!
* هذه الأخطاء وغيرها مما لا يتسع المجال لذكرها انتهت بتعثر فريق النصر الكروي هذا الموسم، وتعثر إدارته ماليا وهو الأمر الذي أجبر رئيس النادي للتلويح بالاستقالة وهي الورقة الأخيرة التي يرمي بها كحيلان لعلها تحدث انقلابا في مسار الفريق هذا الموسم يعيد النصر لسكة البطولات..
* فهل يتغير الفريق؟ أم يتغير فيصل بن تركي؟.